لِأَنَّكَ تَقْرَأُ فِي عَصْرٍ قَلَّ فِيهِ عَدَدُ القَارِئِينِ فِي العَالَمِ عُمُومًا وَعَدَدُ القَارِئِينِ بِاللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ خُصُوصًا،
أُحَيِّيكَ عَزِيزِي القَارِئ وَأَرْفَعُ القُبَّعَةَ احْتِرَامًا لَكَ وَأُهْدِيكَ أَوَّلَ قِصَّةٍ أَكْتُبُهَا.
سَأَحْرِصُ إِنْ شَاءَ الله عَلَى أَنْ تَكُونَ دَوْمًا مُتَاحَةً لَكَ لِلقِرَاءَةِ مَجَّانًا عَبْرَ هَذَا المَوْقِعِ،
أَرْجُو أَنْ تُسْعِدَكَ هَدِيَّتِي وَأَتَمَنَّى لَكَ الاسْتِمْتَاعَ بِقِرَاءَتِهَا.